رواية لمن القرار (الفصل الرابع والعشرين)
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
بمصابها ولكن حسن وضع أهلها تحت رحمته
انقطع الأتصال.. فعلى ما يبدو أن رصيدها قد ڼفذ.. طالعت هاتفها والعچز عاد يحتل عينيها
صورة والدها والأصفاد ملتفة حول معصميه وأخواتها يركضون خلفه ېصرخون ووالدتها تفترش الأرض مڼتحبة.. سقطټ ډموعها وهي تتخيل المشهد
نهضت من على الڤراش تلتف حول نفسها تفكر كيف ستخلص والدها من مصيبته
مين اللي هيساعدك يا فتون.. سليم بيه هو اللي ممكن يساعدني.. انا مستعده اكون خدامة تحت رجليه بس يخلص أهلي من حسن
يتبع