رواية وكان لقاؤنا حياة (الفصل السابع)
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
تستقلها أمام المطعم .
ترجلت خديجة منها بعدما أعطت السائق أجرته.
نظرت لواجهة المطعم الذي تعلم موقعه تماما لكنها لم تفكر بالډخول إليه يوما فالطعام لديهم مكلف للغاية وفاتورتهم مرتفعة.
توقف خالد بسيارته ثم صفها بمكان خالي.
ترجل من سيارته ثم قام بهندمت لياقة قميصه وجاكت بذلته.
عيناه تعلقت بها بعدما تعرف عليها إقترب منها وقد عاد الشعور الذي يشعر به كلما وقعت عيناه عليها...
بها شىء يجذبه لها لكن لا يستطيع معرفته.
خديجة.
خرجت أحرف اسمها من بين شڤتيه دون أن ينتبه أنه تلاشي الرسميات في نطقه لاسمها.
بابتسامة لطيفة استدارت له وفي داخله تمنى ألا تبتسم له.
يتبع.