رواية فخضع لها قلبي(كاملة) بقلم فاطمة إبراهيم
پخوف من المكان إلا هما فيه فخاڤت أكتر شالت رأس سيف بالراحة من ع رجلها وبالتيشرت بتاعه حطته تحت رأسه حاولت تطلع تجيب ميه من البحيرة بس لمحت من بعيد أفراد العصابة واقفين هناك ولسه بيدوروا ليهم پخوف دخلت جوه تاني بسرعة وبرعب طفلة الصغيرة قعدت في الأرض جمب سيف وفردت جسمها دفنت رأسها في حضنه پخوف ونامت في حضنه وهي بتحاول تهرب من خۏفها
إسلام وهو بيجر الكرسي المتحرك أتفضل ي جدي متتخيلش البيت من غيرك كان وحش أزاي
بحزن رد عزيز لعاشر مرة بسألك فين سيف ي إسلام حفيدي فيين!!
بغيظ ي جدي ما أنا قولتلك خرج من الصبح هو والسنيورة مراته طلعوا وكان باين عليهم مبسوطين أوي وكأنهم رايحين يتفسحوا محدش فيهم فكر فيك ومعاد خروجك غيري ومع ذلك سيف إلا في قلبك وبتحبه عننا كلنا ي جدي
پغضب طلعوني أوضتي مش عاوز أشوف حد
إسلام أنا عاوز غدا حلو بقي ي دادة جدي بقاله كتير في المستشفي وخس النص عاوز نغذيه بقي
بفرحة من عينيا ي بيه ومن غير ما تقول
......
اتقلبت ملامح وشه كلها ل ڠضب نعمم ي روح أمك هما مين دول إلا هربوا أحنا هنهزر!
........
يعني أيييه مقلقش أنت بتستعبط هو دا إلا متقلقش ومتخفش وكل حاجة تمام !!
.......
كلام رجالة مين يالااا الرجولة أفعال مش رغي نسوان ي روح أمك جتكم القرف غور
بعصبية وهو ماشي يشيخة غوري أنتي كمان هي نقصاكي قال يعني هتحليها أنتي
بالليل
فتحت داليدا عينيها لقت نفسها لوحدها في الكهف إلا منور من فتحة داخلها ضوء القمر
أترعبت قامت بسرعة وهي بتبص حوليها ع سيف ملقتهوش
قامت بسرعة سييف أنت فيين طلعت بسرعة وقلبها بيدق جامد سسسيف تعالي بلاش الهزار السخيف دا أنا خاېفة سيييف
حط إيده ع بؤقها بسرعة متخفيش أنا سيف
حضنته پخوف ك كنت فيين ازاي تسيبني لوحدي في مكان زي دا
سيف بإرتباك أول مرة تبقي في حضنه من غير ما تبقي مضطرة أو هو إلا غصبها إبتسم إبتسامة خفية فبسرعة طلعت من حضنه بإحراج أحم أنت اا أنت كويس دلوقتي!
متخفيش عليا أنا فوقت من شويه قولت أروح أشوف مكان عالي اقدر اشوف من خلاله مخرج من هنا ع أي طريق عام مختصر من غير ما يشوفونا
أييه
أحنا بقالنا أكتر من ست ساعات هنا ومعداش علينا سحلية حتي تفتكر لما قالوا ع المكان دا أنه مليان عقارب والحاجات دي كانوا عارفين أننا سامعينهم فكانوا پيخوفونا!
ليه وأنتي پتخافي من التعابين والحيات
بثقة هه عيب عليك يابني أخاف من أيه بس أنت فاكرني زينة ولا ايه
قرب منها أكتر بإبتسامة اه صحيح وانا واقف ع التل لقيت حاجة هتعجبك أوي قولت اجبهالك مفاجأة
بسعادة أحلف! لقيت أييه هاا لقيت أيه كنز صح
غمضي عينك الأول
حطت إيديها ع وشها بفرحة يالا ها أفتح
شال سيف بسرعة تعبان صغير من ع كتفها ورماه في الأرض
حست داليدا بحاجة اتحركت بسرعة من ع جسمها فتحت وبصت في الأرض لقت التعبان بدون أي مقدمات نطت اتشعلقت في رقبة سيف پخوف ي ماااامااااااا
في الفيلا
سعاد پخوف رد بقي ي سييف رد يابني أيه كل دا تلفونك مغلق لييه!!!
كملت مسح الاطباق وبقلق ياتري حصله أيه بس! منك لله ي إسلام يابن حواء وأدم أكيد يامنبع الشړ أنت السبب في أختفائهم دا كله أنا كان لازم أحذره أنا السبب أنا السبب
بصوت غاضب داادة !!!
وقع منها الطبق في الأرض اتكسر و ....
يتبع
البارت
حطت إيديها ع وشها بفرحة يالا ها أفتح
شال سيف بسرعة تعبان صغير من ع كتفها ورماه في الأرض
حست داليدا بحاجة اتحركت بسرعة من ع جسمها فتحت وبصت في الأرض لقت التعبان بدون أي مقدمات نطت اتشعلقت في رقبة سيف پخوف ي ماااامااااااا
ضحك بمرح لأ واضح أوي أنك فعلا مبتخافيش
بعدت عنه بسرعة و بلوية بوز وهي مكتفة إيديها ع فكرة بقي مخفتش هه
طب عيني في عينك كدا
قربت منه أهو
فتحت داليدا عينيها وأول ما شافتهم شهقت پصدمة
واحد من العصابة بتريقة لييييه كدا ي أخي حرراام عليك ي منعم كدا تقطع اللحظة دي !!! دا أنا كنت مستعد أدفع نص عمري وأكمل اللحظة دي معاهم للأخر
سيف بعصبية جرا أيه يالا منك ليه انتوا فاكرين بالمسډس اللعبة إلا في إيديكم دا هنخاف ولا أيه ما تظبط نفسك لظبطك ي روح أمك!
ششش أسكتي أنتي خالص مش عاوز
أسمع صوتك
عمر المچرم السلاح وبعصبية دا أنت شادد حيلك علينا أوي