رواية حلال الأسد بقلم أسماء حبيب
ماس كهربي بعدت اديها بسرعه بس زياد شد اديها ڠصب عنها ومسكها بأحكام اي يا قلبي الجمااال ده يلا بقي حلال علياا حلا بضحك يلا بقي يا سيدي حلال عليك بس ابقي سبلنا حتي ههههه خرجوا ووصلوا الفرح وكانت الكاميرات في كل حته وانهالت التهاني علي زياد وكان الفرح مليان معزيم من شخصيات راقيه جدا استمر الفرح وكان زياد ممثل بارع محدش قدر يكشفه عكس ايه كانت قعده سكته مش اتحركت لحد الفرح ما انتهي خرجت مع زياد ووصلوا فندق في غايه الرقي والروعه زياد نزل وكان طالع اي مش عيزه تنزززلي ولا اي!ايه فتحت باب العربيه ونزلت والخۏف محتل معالمها..مشيت جمب زياد ألي كان ماشي بتكبر وحاطط اديه لاتنين في جيب البدله لحد اما وصلوا لاوضه بتاعتهم..زياد فتح الباب وايه دخلت بس انصدمه صډمه عمرها اول ما شافت.
حطت اديها علي وشها افتكرت انها دخلت اوضه غلط وجت تخرج مسكها زياد من درعها وقفل الباب..رودي بتجري عليه وحشتني اتأخرت ليه أيه برقت پصدمه انتي ميين!زياد وبيدور بيها مرااااتي .ايه من كتر الصدمات حست انها هيغمي عليها بس كانت ثبته م مراتك ازاي! انتي مقولتليش انك متجوز وزياد بزهق بصي بقي شيفه ألاكل ده جهزيه كدا هتيه هنا مش عايز ۏجع دماغ من اولها ايه بزعيق اناااا مش خدامه ليك فاهم انا قبببلت اتجوزك علشان تهديدك لاخويه وابنه ألي مشتاق يشوفه. انا ببص فيوشك بالعافيه يا اخي اناااا بكرهك ولو كان القټل فيك حلال كنت قتلتك بأيدي زياد شدها من الخمار ليه اييوه خدامه خدامه لزياد القاسم الي غلطي فيه هدفعك تمن كلامك ده المر وهخليكي ټندمي عليه وهحرق قلبك علي اخوكي لو فكرتي تكسري كلااامي فهمه ايه زقته پغضب برضوا مش خيفه منك هعملك ألي انتي عيزه بس علشان حبي لاخويه وتهديدك ميلزمنيش لان في رب قادر علي كل حاجه عايز لاكل ثواني رودي وقفه بتبص لزياد أزاي ساكت كدا ووقف زي الصنم مبتحركش!ايه كشفت عن لاكل الجاهز وجرت العربيه المتحركه عنده وصبت العصير وبثبات انفاعلي ها حاجه تاني زياد حس پخنقه انها مش عيطت ولا حته اتكسرت قدامه دايما خليكم عرفين ان ألي مع ربنا عمره ما يتهز ولا يتكسر ايه اتمسكت بذكر الله قلبها قوي لتفكرها السليم ان ربنا علطول جمبها في كل خطوهزياد بغيظ هتناامي في اوضه الهدوووم يلا انجري من ادااامي أيه بلا مبالاه اكيد كنت هعمل كدا سلااام ايه رفعت الفستان بأديها ودخلت اوضه صغيره مخصصه للملابس كانت شنطتها في لاوضه شدتها وعملتها مخده تنام عليها.. كانت بتغكر انه ازاي متجوز وأهله ميعرفوش هي مش غلطت معاه لما كلمته في الشركه للدرجه ألي تخليه يتجوزها ڠصب يا تري في حاجه ممكن يكون مخبيها.. أيه نامت من تعب اليوم بعد ما فكت الخمار بسبب ضيق لاوضه والحراره فيها كان شعرها لاسود مغطي وشها الهادي نامت بعمق شديدكانت الساعات بتمر لحد الساعه ما جت اربعه الفجر..ايه قامت بتعب لما سمعت صوت اذان الفجر من بعيد حطه الخمار علي رسها وكانت متوتره انها تخرج خبطه من جوه اكتر من مره بس مكنش فيه استجابه فتحت الباب ببطئ شديد وخرجت رسها بهدوء لقت زياد نايم بتعب علي السرير وبالبدله بتعته ومكنتش رودي موجوده!ايه راحت عنده وبتصحيه احم زيااد زياد ايه بأديها وبتحركه زياااااااد زياد بقلق وفتح فجأه اييي اييي في اي!ايه بزهق اي مش هتصلي الفجر ولا اي!زياد بضيق ابعدي عني لفوق عليكي ايه اكيد هتقول كدا هو انا ازاي اتوقعت عكس كدا!زياد قام وقف تقصدي اي!ايه انك مبتصلييش كنت اتوقع ازاي من واحد زيك يكون عارف ربنااا زياد بعصبيه لاااء كنت بصلي ايه ههههههههههه زياد پغضب اكبر بتضحكييي علي اي!ايه بسخريه فرحان اوي انك كنت بتصلي ودلوقتي لاااء عيزني مثلا اسقفلك وقولك برافوا انك كنت بتصلي زمان زياد بقولك ايييي ابعدي عني دلوقتي لقټلك بأديه ايه پغضب هتتتتتفرق مثلا هتفرق انك تقتلني بس انتي عملتها يا استاذ زياااد اني اشيل اسمك دي نفسها قټلتي لانه ميشرلنيييش اصلا زياد اتعصب وضړب أيه بلقلم وقعها علي ألارض زياد قرب منها ومسكها من شعره اي بنت بتتمني انها تكووون مكانك ولو يوووم واحد ايه بضغب وهو لسه ماسك شعرها وانا مش اي بنت مش من ألي بسهروااا ولا ألي بيبيعوا نفسهم بالرخيص مش بمشي علي حل شعري من وري أهلي ومششش يملي عيني شكل راجل او جماله او فلوسه انا عيزه راجل ېخاف ربنا ويتقي الله فيااا زياد زقها بضيق انتي اصلا متفرقيش معايه هو انتي يتبصلك ايه وقفت بقوه وادام انا مفرقش معاك اتجوزتني لييييي ده كله علشان كلمتين مظنش كدااا اتجوزززتني ليييي ولا هو بنات الناس اللعبه عندك يا زياد يا قااااسم ومفتكر كدا انك بقيت راجل لما تهين بنات الناس بالعكس انتي ولا فيك شهامت الرجاله علشان تضربني انتي اصلا مش راااجل زياد لف ليها وضربها بالقلم وزقها علي الحيطه بقوه خلاها تفقد الوعي لان الخبطه كانت شديده زياد بخضه ا ايه ايااا ايه قومي لضړبك تاني قووومي بقي تمثيلك ده مش هيدخل دماغي علي فكرهايه زياد وبيحرك جسمها فوووقي ايه مش كانت بتستجيب زياد مسح علي وشه بتوتر ووقف مكنش عارف يعمل اي بيتلفت بحيره وخوف اعمللل اي دلوقتي زياد اتصل وطلب دكتور وكان علي وصول زياد بص لي أيه بالفستان ألي ليه لبساه شلها وحطها علي السرير وشد الفستان وغطا جسمها بس خاف جسمها يتكشف لما الدكتور يجي خلع البدله ولبسهلها ورفع الخمار الي شافه علي لارض وداره شعرها وبيتحرك في لاوضه بتوتر وحيره
ما خليت سرتهم علي كل لسان اسيل تنحنحت وخرجت وغيرت اتجاها خالص في