رواية حلال الأسد بقلم أسماء حبيب
فيهاةسجن ونيابه وبلاوي سوده يا صحبيصلاح بلاش نبر منك ليه شاب ثالث لا يا عم احنا نعاكس اه وعمنهالك محبه مننا لاكن اي ألي بتقولوه ده دا كلام كبير اوي صلاح منا مش هعرف اتصرف لوحدي شاب اخر يا عم دي مصېبه شاب وبشرب شاي شو يا زميل البت مش ازتك في حاجه وألي انتي ناوي عليه ده يودي في كلابوش صلاح وطلع مبلغ كبير من جيبه طب وكده هنا الشباب بصوا لبعض وبعدين ابتسمه شاب منهم يعني انتي ضامن اننا منتكشفش!صلاح عيب عليك يا زميل ما انا هكون معاكم يعني هودي نفسي في دهيه الشاب في نفس واحد اتفقنه. في مكان او بلاحري ملهي ليلي كان زياد بيشرب كتير زياد وسکړان خالص وجمبيه شيماء زياد وبيزعق وهو بيكلم شيماء ومش في وعيه انا هوريها اه وريها شيماء لأستغراب توري مين يا حبيبي!زياد هي مفكره نفسيهااا مين هاااا مفكره نفسيهاااا مين انا هربيها اااه هربيها شيماء بتوهان مين دي يا زياد! زياد بسخريه أ ي ه هااااهاااااهااااااااا. شيماء بغيره مين أيه دي!. زياد وقف وجسمه مش متوازن خالص وبيزعق مراااتي هااااهااااههههههه انا اتجوزت خلاص شغلوااا الميوزك يلااااا. شيماء پصدمه م مراتك. زياد ومسك ايد شيماء يلاااا نرقص يلااا. شيماء بعدت اديها بعصبيه وخرجت من المكان كله ودخلت العربيه بتاعتها وبتدورها بعصبيه بقييي انااا اضحي بمستقبلي وشغلي علشااانك وفي ألاخر تتجوز وانا ألي بتحايل عليك بقالي سنننين ماشي يا زياد ألعبه هتتقلب عليك كنت الصياد بس دلوقتي هتكووون الفريسه شغلت العربيه پغضب ومشيتسراج كان روح هو ومعتصم بعد ما سلموا علي اسد وسيف ودخل الفيلا بتاعتهم وعدي الليل علي الكل في صباح اليوم التاني..كانت سلمي ومياده مستنين حد علي باب الجامعه سراج ووقف العربيه يلا يا سلمي اسف اتأخرت!سلمي لاء عادي يلا يا مياده مياده ركبت مع سلمي وري وسراج غاض البصر عنها وكان في صريقه للمعرضفي المسجد عند حلا كانت قاعده بتشرح و تتناقش مع السيدات بس فجأه وقفت شرح وحطه أديخا علي قلبها بۏجع الستات اتخضت وأيه وأيات جريوا عليها مالك في أي!.حلا بتغمض عنيها ودموع بتنزل زي الشلال استر يا رب نجوه اهدي يا بنتي حد يتصل عل دكتور يا جماعه سلمي وسراج ومياده وصلوا المكان وكان فيه زحمه اوي سراج سلمي هعمل مكالمه مش هتأخر مش تتحركي من هنااا سلمي حاضر يا سراج سراج خرج من المعرض وهنا كانت عربيه سيف وصلت ونزل هو وأسيل سيف شكرا يا سراج اسيل ادخلي اتفرجي علي ألي انتي عيزاه أسيل بملل اوك مياده وبتتكلم مع الراجل ايوه مش في منه احمر!البياع لا والله يا استاذه خلص!مياده سلمي ش سلمييي سلمي انتي فين!مياده سابت الهدوم وقده تلف يمين وشمال طلعت من الباب الخلفي للمعرض ظنا! انها راحت لخوها وهتا شافت واحد شايل سلمه وبدخلها العربيهمياده بصړاخ سااااااااالللمااااااي واحد انتبع وډخلها بسرعه وهنا مياده جريت علي سراج ألي كان بيكلم سيف مياده بصړاخألحقققق سلمييييي ناس بيدخلوها في العربيه هنا سيف وسراج جريوااا بسرعه لقوا العربيه بتتحرك سيف رجع بسرعه وركب العربيه بتعته وكان بيحاول يلحق العربيه ألي فيها سلمي واحد من الشباب بقلق ألحق يا صلاح في عربيه ورانه صلاح بعصبيه وبيخبط الكرسي پغضب لييي مفيش خطه ظبطه شاب اخر پغضب وده وقت الندم هنعمل ايييي شاب فتح باب العربيه يلا يا عم ارميها صلاح پصدمه انتي هتعمل اي يا متخلف دي هتموووت شاب اخر ما ټموت ولا تغور في دهيه امال نلبس مصېبه سيف اڼصدم ان الباب انفتح.
لي ام عبده ودخل الفيلا بتعته وبالتحديد المكتب..أسيل دخلت